كَمْ مِنْ رَفِيقٍ رَاغِبٍ عَنْ حُبِّكُمْ
أوْ مُدَّعٍ لِلْحُبِّ في إغْفَاءِ
أوَ كُلُّ مَنْ رَكِبَ الهَوَى هُوَ عَاشِقٌ
واللهِ مَا ذَاقَ المَحَبَّةَ نَاءِ
الحُبُّ أنْ نَسْمُوا لِهَدْي نَبِيِّنَا
وَنَرُومُ فَضْلَ السُّنَّةِ العَصْمَاءِ
قَلْبُ المُحِبِّ إلَى مُحَيَّا المُصْطَفَى
مُتَعَلِّقٌ بِلِوَائِهِ الوضَّاءِ
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى الحَبِيبِ مُحَمَّدٍ
مَا أشْرَقَتْ شَمْسٌ عَلَى الأحْيَاءِ
(محمد جنيدي)
4byt.com
التعليقات