إن العيون التي في طرفها حور ٌ
ودّت عيال الحمايل في خبر كانا
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به
على سبيل التجارب عندكم آآنا
يا أعدل الناس إلاّ في معاملتي
ما هوب حق ٍ تولعنا..وتنـسانا
لا تحسب المجد تمرا أنت آكله
لن تبلغ المجد لين يجيك ما جانا
وإذا رأيت نيوب الليث بارزة ٌ
وحدتك الأيام دورنا وتلقانا
(غالب الشريف)