جسمي معي غيرَ أنَّ الرُّوحَ عندكمُ
فالجسمُ في غُربةٍ والرُّوحُ في وَطَنِ
فليعجبِ النَّــاسُ منِّي أنَّ لي بَدَناً
لا رُوحَ فيهِ ولي رُوحٌ بلا بَـدَنِ
(غير معروف)
ومليحة أخذت فؤادي كله
وجرت بحكم غرامها الأقدار
مالي على جند الهوى من ناصر
عـز الغرام وذلت الأنصار
ليست تقال لديه عثره مغرم
حتى كأن ذنوبها إستغفار
( الأخرس)