ويلاه ياخلي ظننتك راحلٌ
الى حيث لايرضوك اهل فينعم
وامسيت باكٍ للسماءِ لعها
تجود باهداء الحبيب المُخِيم
رثائي وما كنت لارثوه ميتاً
ولكن رثاء الحي للحي اعظم
(مختار العامري)
هـذا هـو العيـدُ ، أيـنَ الأهـلُ والفـرحُ
ضاقـتْ بهِ النَّفْسُ ، أم أوْدَتْ به القُرَحُ؟!
وأيـنَ أحبابُنـا ضـاعـتْ مـلامحُـهـم
مَـنْ في البلاد بقي منهم ، ومن نزحوا؟
(مصطفى جمال الدين)